منتديات الأساتذة المتدربين بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مراكش تخصص الدراسات الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


جسر للتواصل بين الأساتذة المتدربين تخصص الدراسات الإسلامية ثانوي تأهيلي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نرحب بجميع الأساتذة المتدربين في منتداهم هذا ونهيب بهم المشاركة الفعالة، والتواصل البناء، حتى نكون أنموذجا حقيقيا للأجيال اللاحقة... مع تحياتنا
بريدنا الإلكتروني لمن يريد الاستفسار والتواصل:chahid.kh@gmail.com 
لقد تم تفعيل الأعضاء الذين وجدوا مشاكل في تفعيل حساباتهم... نحيطكم علما أننا سنقوم بتفعيل تسجيل الأعضاء على رأس كل 24 ساعة... مع التحية
لقد تم إطلاق خدمة الدردشة الفورية حتة يتمكن الأساتذة المتدربون من التواصل الفوري بينهم وبين طاقم التدريس.





























دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» استراتيجيات جعل المتعلم أكثر مشاركة في عملية التدريس
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالخميس أكتوبر 13, 2022 3:08 pm من طرف Ahmedsadek

» استعمال الزمن لأسبوع ما بعد تحمل المسؤولية
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالإثنين مايو 20, 2013 9:15 am من طرف زبير بنخي

» استعمال الزمن لأسبوع ما بعد تحمل المسؤولية
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالإثنين مايو 20, 2013 9:11 am من طرف زبير بنخي

» ضبط النظام داخل القسم
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالثلاثاء مايو 14, 2013 12:43 pm من طرف yasserovich

» دروس الإرث أولى باك (فيديو)
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالأحد مارس 31, 2013 1:30 pm من طرف مدير المنتدى

» الوضعية المشكلة
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالسبت مارس 16, 2013 12:13 pm من طرف الحسين شكور

» النادي الأدبي بمراكش
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالأحد مارس 03, 2013 4:33 pm من طرف زبير بنخي

» استعمال الزمن للفوجين الول والثاني تربية إسلامية لتاريخ 04 فبراير 2013 ميلادية
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالأحد فبراير 03, 2013 7:07 pm من طرف زبير بنخي

» استعمال الزمن للفوجين الول والثاني تربية إسلامية لتاريخ 04 فبراير 2013 ميلادية
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالأحد فبراير 03, 2013 7:06 pm من طرف زبير بنخي

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 473 بتاريخ الإثنين أغسطس 26, 2013 1:35 pm





الحسن الثاني وجرأته بخصوص
 إصلاح التعليم المدرسي



موقف يحسد عليه


معاناة المدرسين بالعالم القروي


القمل في المدارس المغربية


الوفا ومراكز التكوين



الوفا والحلقة


الوفا والكلام الساقط









احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 103 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Ahmedsadek فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 478 مساهمة في هذا المنتدى في 275 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
زبير بنخي
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
الحسين شكور
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
مدير المنتدى
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
طارق شفيق
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
محمد نحوا
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
جمال دلام
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
أحمد بوكار
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
faiz
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
حسن أيت عبلا
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 
شهيد خليل
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Bg-bod10 

 

 لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الحسين شكور

الحسين شكور


عدد المساهمات : 62
تاريخ التسجيل : 26/09/2012

لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Empty
مُساهمةموضوع: لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا   لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا Emptyالجمعة نوفمبر 09, 2012 9:20 pm






مقال للأستاذ : رمضان مصباح الإدريسي نشر بهسبريس









الأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتان

لم ينتخبك التلاميذ لتدريسهم؛ولو كان هذا ممكنا لطالبت به.

في الوسط القروي تزداد حدة هذا القهر لأن الأستاذ يختلف –حتى هنداما- عن هذا الوسط.

وباعتبار تباين المستوى المادي للتلاميذ، يتفاوت وقع هذه السلط؛وصولا
الى التلميذ الفقير جدا الذي يعيقه فقره عن نسج علاقات عادية حتى مع أقرانه
؛بله أساتذته.

كبف تتواصل مع هذا المجتمع المصغر من موقع قاهر ؛وان لم ترد قهرا؟
والتواصل هنا من أصعب أشكال التواصل ؛لأن رسالتك تقتضي نقل المعرفة إلى
أذهان تختلف طاقات التلقي عندها ،اختلافا كبيرا؛وتختلف ظروفها النفسية،
الذاتية والموضوعية .

لعل كلَّ ما درستَه في مركز التكوين لا يَحل المشكل؛إن لم يزد في
تعقيده؛لأن دروس التربية العامة؛وحتى الخطاب الديداكتيكي المعتمد، لم
ينطلقا من وضعية قسمك حتى يقدما لك الحل الأمثل ؛بل من وضعيات تربوية
وتعلمية أغلبها يمتح من المستورد من بيئات أخرى:خذ بيداغوجية الإدماج
مثالا.

يبقى عليك أن تسائل مغربيتك ؛ومجتمعك الذي عشت فيه تلميذا في سن
تلامذتك؛وأنت تنظر إلى هيبة الأستاذ، ونفسُك توسوس لك ألا قدرة لك على
الاقتراب منه، والأخذ عنه .

ويبقى عليك أن تسائل أسرتك التي نشأت فيها:لِمَ كنتَ تحب أمك وتتجرأ عليها ،وتتخذها واسطة بينك وبين أبيك القاسي.؟

عليك أن تخرج خارج أسوار المؤسسة وتخالط الوسط الذي قدم منه
تلامذتك؛هؤلاء الذين تخرق المؤسسة نسيجهم الاجتماعي لتنتصب بينهم
نشازا؛باعتبار نوع المعارف التي تشتغل عليها.

ومن هنا فشل الكثير من مشاريع الإصلاح.

لو كانت المعرفة المدرسية نابعة من الوسط ؛لتزرع فيه أسباب رقيه ،وفق
حاجاته الحقيقية لتدافع حتى الكبار من أجل دروس ليلية تقدرهم على حسن تدبير
معيشهم اليومي.

لكن لبلبلة ولأشياء أخرى شاء النظام التربوي أن ينتصب عائقا للتنمية.

انظروا الى صرعى المؤسسة التعليمية ،في البادية، يكادون لا يحسنون شيئا مما يعولهم به آباؤهم.

ثغرات كبرى لم تجد من يفريها فريا ،ويريحنا من مطباتها الأزلية .لو ظهر هذا المصلح العارف لأقمنا له تمثالا في باب كل مؤسسة.

إذن عليك أن تعيد تكوينك التربوي؛وفق وضعية مجتمع الفصل الذي بين يديك
؛تماما كالسائق الجديد لا يشرع في التعلم الحقيقي الا بعد أن يركب سيارته
؛ويترك معلم السياقة على قارعة الطريق.

الصداقة عوض القمع:

في مستهل الثمانينات،وبعد سنين من العمل في التعليم الابتدائي،وجدت
نفسي،بثانوية تاهلة، في الوضعية الديداكتيكية التي ذكرت؛يضاف إليها عائق
كبير جدا:

شيوع ظاهرة ،كانت لها مبررات اقتصادية واجتماعية: الانقطاع المبكر عن الدراسة الإعدادية أو الثانوية ،والانخراط في أسلاك الجندية.

تركت كل دروس المركز التربوي جانبا ؛وبحثت في مخزوني من قراءات متعددة
لروائع الأدب العالمي ؛عن لحظات إنسانية رائعة أبدع عباقرة الأدباء في
تحريك شخوصها ضمن نسيج اجتماعي حافل بكل التناقضات:

كوخ العم توم ، ذهب مع الريح،مرتفعات واذرنج،الاخوة كارامازوف ،مجموعة جبران خليل جبران...

يبدو لكم هذا غريبا ؛ونحن بصدد البحث في الديداكتيك. لا اطمئنوا فما لم
تقفوا على حقائق النفس الإنسانية؛وما لم تقتربوا من الفقر والبؤس والألم
؛والسعادة والشقاء الإنسانيين ،فلن تفلحوا في التواصل ؛وما التعليم الا
تواصل.

ومع هذه الروائع ،ورواسبها كنا نتجول يمينا وشمالا في كل واد ومدشر حتى غدا الوسط مفهوما لنا تماما.

يتحدث تلميذي عن فقره ؛وأضيف أنه كان منكمشا خجولا ؛ولم يكن الوحيد في هذا.

يتحدث عن علاقة تربوية متميزة بيننا فتحت له أبواب خزانتي المتواضعة،وقتها.ويتحدث عن تحريض متواصل على المطالعة.

وعن فروضه الإنشائية التي كنت أتخذها نموذجا أحمل التلاميذ على الارتقاء إلى مستواه.

لم يتأت كل هذا لو كان الأستاذ غير منصهر في جماعة القسم ؛وغير مستوعب
لكل الفروق بين أفرادها ؛لا يكبح جماح الذكي ،المتوثب ؛ولا يرتحل ،مودعا
هريرة البطيء ؛كما يرد عند الشاعر:

ودع هريرة ان الركب مرتحل فهل تطيق وداعا أيها الرجل.

ان الحكمة النبوية التي تأمرنا بالسير بسير ضعفائنا ؛تستدعي ،في العمل
الديداكتيكي، ألا نثبط من عزيمة طلائع الركب الأقوياء؛وأن نسير بسيرهم
أيضا.

كان التلاميذ خليطا من أبناء الفلاحين ،يعيشون بعيدا عن أسرهم
،وبالتالي عن رعايتهم وعطفهم ؛ومن أبناء جنودنا في الصحراء ،المنقطعين
لحماية الثغور ؛وهم بهذا يضاعفون مسؤولية مربي أبنائهم ؛من ذوي الضمائر
الحية.

وبفعل نفس القناعات ونفس الرؤى ،على مستوى مجموعة من الأساتذة الجدد
بالمؤسسة ،وقتها؛اشتغلنا فريقا منسجما ألينا على نفوسنا أن نُغير تلامذة
الثانوية، من التربص بالجندية ،في أقرب منعطف،وبتحرض من الآباء أحيانا؛الى
الحلم بشهادة البكالوريا وارتقاء في مدارج العلم.

بعون الله حققنا الكثير ؛ويذكرني تلميذي بآخرين ارتقوا ضباطا كبارا؛ وأساتذة في مختلف الأسلاك ؛بما فيها الجامعية.

الإدارة لا تحك جلد الأستاذ:

على مدى سنين خدمتى التعليمية كلها؛لا أذكر أنني استعنت بأحد من رجال
الإدارة في أمر يخص علاقتي بالتلاميذ. وكنت أقول بيني وبين نفسي ؛خصوصا
حين أرى من ترابط عنده الحراسة العامة، في كل حين :

حينما تفعلها أنت أيضا فستكون قد أعلنت موتك كأستاذ.

لن تَتَحقق لك الهيبةُ الضرورية للانضباط ،لا بالشراسة ولا بخدمات
الإدارة. وحدها علاقتك القائمة على محبة التلاميذ والتفاني في تعليمهم
،وكأنهم أبناء صلبك، قادرة على أن تحلك في نفوسهم محل الأخ الكبير المطاع.

أما عامل الاقتدار المعرفي ؛وشعور التلاميذ بأنهم بين أيادي أمينة
،فإنهما حاسمان في تحقيق الاحترام المبني على الأهلية لتحقيق الإشباع
المعرفي. .

وحتى في حالات غضب الأستاذ ؛وربما حتى عزوفه المؤقت عن مواصلة الدرس-
وكثيرا ما يحدث هذا "البلوكاج"- تتفهم جماعة القسم ،ويؤنب بعضهم بعضا ،
وأنت تسمع.

ويبقى السلوك الديمقراطي الذي يحرص على توزيع الجهد و المحبة ،بعدالة
،بين الجميع ؛كما ينحوا إلى الصرامة المقنعة ؛في ما يخص الاستحقاقات ،من
نقط وغيرها ،من أمتن اللُّحم التي تُقَوي العلاقة بين الأستاذ وتلامذته.

وقد جربت أن تخطئ الإدارة في حق الأستاذ؛ وتجد في وجهها سدا منيعا من
التلاميذ يرجعها إلى الرشد؛رغم أنه ما خاطب أحدا منهم في الموضوع ولا
حرضه.

كانت أياما تعليمية من خيرة ما خلقني الله من أجله.

فتنة الساعات الإضافية المنزلية:

لو كان لي أن أشرع لألزمت كل أستاذ يقدم في منزله خدمات تعليمية مؤدى
عنها ؛بتقديم نفس الحصص ،بالمجان،للتلاميذ الفقراء ؛داخل المؤسسة،وخارج
الزمن المدرسي الرسمي.
الفتنة الكبرى التي أصابت نظامنا التربوي هي فتنة الساعات الإضافية المنزلية لأنها:

فككت وحدة القسم بالتمييز بين الفئات.

زرعت الضغينة بين فئات التلاميذ؛ وبينهم وبين أستاذهم.

شككت ،لدى التلاميذ والآباء، في موضوعية الأساتذة .

وباعتبار اقتراح مواضيع ا لامتحانات من طرف كل الأساتذة ؛يبقى لكم أن
تتصوروا مدى استثمار ضعاف النفوس،الباحثين عن الربح المادي ،لهذا المعطى
ألتدبيري الذي يؤثر على مصداقية النتائج؛رغم كل الاحتياطات.

ذكرت هذا لأنني في معرض الحديث عن بناء العلاقات التلاميذية.

كيف تتصورون أن ينظر تلميذ فقير الى أستاذ يقدم خدماته الحقيقية ،والمخلصة، لمن يدفع؟

هل تتصورون أن مثل هذا التلميذ سيراسل أستاذه ،بعد ثلاثين عاما، ليذكر أفضاله عليه؟

شيخ الدروس:

هو هذا الذي تقدمه الآن، ،بسلوكك،وعلو همتك ، وديمقراطيتك وتفانيك ،ليظل درسا مثمرا ؛وولودا لدروس أخرى تتلاحق.

لا خير في أستاذ ينظر إليه تلميذه نظرته الى طبيب الأسنان ؛يصبر بين
يديه مضطرا ،على مضض، وينساه بمجرد خروجه من العيادة.مع كامل التقدير
لأطباء الأسنان.

يثمر هذا الدرس على المدى القريب ،كما البعيد؛وهذا ما يفسر انشراح بعض
التلاميذ ، وغضب البعض وهم يتحدثون عن حظهم من الأساتذة في مستهل السنة
الدراسية.

لكل أستاذ كتاب سلوكي يتعرف عليه التلاميذ حتى قبل فتحهم للكتب المدرسية.

ولولا أحلام "طبقال" لما وصلنا الى هنا ؛الى الحلم السابع الذي أسعدني به تلميذ ذكي من زمن مضى.

أيها الأساتذة احرصوا على أن تصلكم رسائل من تلامذتكم ؛فهي خير جزاء على ما أسلفتم في الأيام الخالية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لأستاذية والمعرفة، سلطتان قاهرتا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الأساتذة المتدربين بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين مراكش تخصص الدراسات الإسلامية :: قسم الدروس المنوعة :: منتدى العروض والتقارير-
انتقل الى: