دعت وزارة التربية الوطنية الباحثين والخبراء والمختصين والهيآت المهتمة بالحقل التعليمي إلى المساهمة عبر بريد الوزارة العادي، بأبحاث ودراسات تتناول القضايا التربوية وتركز على الحلول الناجعة والاقتراحات العملية البناءة الكفيلة بتطوير الممظومة التربوية.
وقالت وزارة محمد الوفا في نداء جرى تعميمه أمس الخميس، إن دعوتها تأتي نفيذا لما ورد في الخطاب الملكي ليوم 20 غشت 2012 وسعيا منها لما تعتبره ترسيخا للمقاربة التشاركية، موجهة المساهمين إلى عدم تضمين دراساتهم تشخيصا للوضع التعليمي الذي تتوفر عليه الوزارة، ومخبرة أنها ستجمع ما ستتوصل به في كراسات على أن يتم عرضها لاحقا على المجلس الأعلى للتعليم الذي لم يرى النور بعد.